أشعر وكأن عيناي مغمضة، وهي ليست كذلك.
أشعر وكأن عَليّ الصُراخ بصوت يشبه زئير الأسد، حينما يري فريستة، أو كا امرأة حان الوقت كي تضع مولودها.
ههه أشعر بشيء ما يسير بداخل جسدي.
أعلم ماهو، إنه بعض من التردد، على بعض من الأختناق،
على بعض من الحزن، على بعض من الفرح، على بعض من الرغبة في البقاء بمنزل مظلم كظلام البحار من أعماقها ليلًا.
حلا المصري
جريدة_ كتاب_ طيف
إرسال تعليق