ها أنا بِتُ مقيدة من قِبل مجتمعي جعلني أقبع بداخلي، ودفنتُ أحلامي، وأمالي، وأكف عن تحقيق ذاتي من منطوق هذا خطأ ، و غير مسموح ، و عندما تحقيقين ما تتمنيه ماذا ستفعلي و تستفيدين؟!
قيدوني بمنطلق العادات ، والتقاليد و الأعراف.
ماذا سيقول الناس؟
فأنهال علي المجتمع بكم هائل من الإحباطات و المعوقات لتحطيمي ، جعلوني يائسة بائسة من فعل أو تحقيق ذاتي.
فها أنا مازلتُ مقيدة تحت شعار الإحباط ، والعادات، والتقاليد المجتمعية.
بقلم/دنيا السيد"روسلين"
إرسال تعليق