«راحتي وهدوئي»
أعشق وقت جلوسي معك، عندما ينتهي يومي، ونجلس سويًا في نهاية يومنا نتحدث ونسرد ما حدث لبعضنا البعض، مع كوبين النسكافيية الدافئين.
راحتي وهدوئي أنت، عندما تزيد مشاكل هذه الدنيا مِن فوقي؛ تكون أنت ملجأي وراحتي، عندما يُزعجني ضوضاء هذا العالم؛ تكون أنت مصدر هدوئي، عندما أشعر بالبرودة أهرب مِن هذه الدنيا وأجلس بجانبك؛ فتكون أنت مصدر دفئي، عندما أخاف هذا العالم أذهب إليك؛ فأنت أماني ومأمني.
حتمًا كاد صدري أن ينشق، ويخرج قلبي، ويقول بأعلى صوتًا لديه ماذا فعلت بي لكي تجعلني متيمًا بعشقك لهذا الحد!
#ملكة_الكتابة
#آلاء_محمد_عبد_القادر آ.م.ع
إرسال تعليق