*«زدني ورقيني»*
كنت غريباً ثم مُحباً زدني ورقيني
مُوجهي ومُغازلي وربما مُنتشيني
منذ أتيت صارت أحزاني تُجافيني
اليوم أنت مُعجبي فلتكن غدا راعيني
لن أرد ونيساً غيرك لسنيني
إن أخطأت لا تُعرض عني، خذ بيميني
تبنيت ألمي ولم تترك لي ما يقاسني
ساويتني بقلبك ومساواتك تكفيتي
معاذ الله إن وجدت من يضاهيني
فعدني أن تدم لي وتلاقيني
كــ/ نجـــلاء حــمـــاده «فيلوفوبيا»
إرسال تعليق