كم أن حياتنا هذه مثل اللعبة، وأنت مثل الطفل الذي يتجبث بها، ألم تعلم أن هذه الدنيا ماهي إلا أمتحان أما أن تنجح بها؛ وتدخل الجنة بها نعيمًا وجمالها ورخاها، أما ترسب بها وإدخال النار التي لا تستحمل نارها، الذي إذا لمستك لهيبها تتألم كثيرًا؛ فأسمع مني ياصديقي تقرب من الله وأنشغل بدراسة العلم الشرعي؛ لتفوز فوزًا عظيمًا.
#ياسمين_احمد.
#تيم_رماد #مبادرة_طيف
إرسال تعليق