ها أنا اليوم أيضًا، سوف تغمُرُني غرفتي - في محاولة لمواساتي -  و تتسرب دموعي إلى وسادتي،  في كل دمعة يكمُن سبب، إحداهم كان أهلي .  - امنية عبدالعليم"عاشقة الوحدة"
إرسال تعليق